اعرف سرعة منفذ USB من خلال الشعار الموجود جانبه


https://ift.tt/32LItDJ
منذ تقديمها في التسعينيات، باتت منافذ USB بأجيالها وأشكالها المختلفة هي معيار الاتصال المتعارف عليه عالمياً بين الأجهزة الإلكترونية المختلفة. ولفترة من الفترات كان منفذ USB شاملاً بحق بحيث يمكنك أن تتوقع أن تعمل أية أداة USB مع أي منفذ USB كذلك، ولو أن هذه الأمور تغيرت مع الوقت ولم تعد حقيقية بعد تقديم العديد من القياسات المختلفة وحتى تغيير المنفذ بأكمله في السنوات الأخيرة.


في هذا الموضوع سنشرح بشكل مختصر ما هي منافذ USB المختلفة المتاحة اليوم، وسنتناول الأجيال المتتالية بشكل مختصر، والأهم ربما سنقدم دليلاً مبسطاً يتيح لك معرفة جيل وسرعة منفذ USB في حاسوبك أو لابتوبك من النظر إلى الشعار فقط دون الحاجة للغوص بالتفاصيل التقنية.


أنواع منافذ USB المختلفة



في الواقع الدخول في مجال منافذ USB أمر معقد نوعاً ما، فهي مقسمة حسب فئتها وحسب مقاسها كذلك، لكن وبشكل أساسي تصنف المنافذ على أنها من واحدة من الفئات التالية:



  • USB-A: توجد هذه المنافذ في الحواسيب والأجهزة التي من المفترض أن تتحكم بالملحقات المتصلة بها، وفي معظم الحالات يكون شكل المنفذ هو الشكل المعتاد “ذا الحجم الكامل” للمنفذ. وتدعم هذه المنافذ جميع الأجيال باستثناء USB 4 التي لم تصدر بعد.
  • USB-B: توجد هذه المنافذ في الأجهزة التي يفترض بها أن تكون ملحقاً لا أن تتحكم بالطرف الآخر، وتأتي بأشكال متعددة سواء بالحجم الكامل أو القياسات المصغرة التي سنتناولها لاحقاً. يمكن إيجاد هذه المنافذ في الكثير من الهواتف الذكية (الصادرة قبل 3 أعوام أو أكثر) وفي قارئات بطاقات الذاكرة وسواها.
  • USB-AB: يأتي هذا المنفذ ليتيح للجهاز الخاص به أن يكون الطرف المتحكم بالاتصال أو الطرف المُتحكَّم به أيضاً، لكنه ليس متاحاً سوى بقياسات Mini وMicro فقط ولا يدعم سوى الجيل الثاني من اتصال USB فقط لذا فقد بات خارج الاستخدام إلى حد بعيد اليوم.
  • USB-C: هذا المنفذ هو الأحدث بين المنافذ، فهو أصغر حجماً من السابق ولا يتوافر إلا بقياسه الافتراضي (لا توجد نسخ مصغرة منه) حيث يتيح أن يكون متحكماً أو متحَكّماً به كما أنه النوع الوحيد القابل للوصل بالاتجاهين، وفي حال كان هو المنفذ المستخدم يمكنك المراهنة على أنه يستخدم USB 3.2 Gen1 على الأقل.



بالنسبة للقياسات المصغرة من المنفذ، فقد كانت متاحة طوال سنوات طويلة لكنها باتت من الماضي اليوم منذ تقديم USB-C الذي بدأ يسيطر ولو ببطء على عالم اتصالات USB اليوم. على العموم تتوافر منافذ USB-A وUSB-B بثلاثة قياسات مختلفة:



  • الحجم الكامل: في حالة الحجم الكامل يكون منفذ USB-A كما شكله المعتاد الذي نربطه باسم USB عادة، وفي الكثير من الحالات يلون المنفذ حسب الجيل (لكن اللون ليس معياراً دائماً) إذ أن منافذ USB 3.0 وما بعد تمتلك لوناً أزرقاً معظم الأحيان بدلاً من اللون الأسود المعتاد. بالنسبة منافذ USB-B ذات الحجم الكامل فهي تمتلك شكلاً مربعاً غير معتاد، وعدا عن بعض المختصين بالتقنية فمعظم المستخدمين المعتادين لم يتعاملوا مع هذه المنافذ قط.
  • الحجم المصغر Mini-USB: تم تقديم هذا القياس من المنافذ ليكون خياراً أصغر يناسب الأجهزة المحمولة الصغيرة مثل الكاميرات الرقمية والهواتف الذكية مثلاً. تأتي هذه المنافذ من فئة B أو AB عادة، واليوم لم تعد موجودة في الواقع بل تلاشت سيطرتها مقابل معيار Micro-USB التالي.
  • الحجم الأصغر Micro-USB: في حال كنت تمتلك هاتفاً ذكياً قديماً فأنت على الأرجح تعرف هذا المنفذ جيداً، فهو أصغر حجم صدر قط لمنافذ USB وحتى أنه أصغر من USB-C. ومع أن هذا المنفذ لا يزال قيد الاستخدام اليوم وبالأخص في الهواتف القديمة، فهو في طريقه للزوال لصالح USB-C.



أجيال منافذ USB



إن كانت الأمور مشوشة قليلاً من حيث منافذ USB وأشكالها وقياساتها، فالأمور ليست أبسط حقاً من حيث الأجيال والسرعات، لكن سنحاول تبسيط الأمر قدر الإمكان فيما يلي:



  • USB 1.0: هذا هو الجيل الأول من منافذ USB، كان يسمح بسرعات تصل حتى 5Mbps فقط ولم يستخدم على نطاق واسع حقاً حيث كان بطيئاً حتى بمعايير التسعينيات.
  • USB 1.1: هو تعديل على الجيل الأول من حيث المبدأ، حيث سمح بسرعات تصل إلى 12Mbps وكان اول الأجيال التي تنتشر على نطاق واسع في العديد من الحواسيب والملحقات وبدأ يأخذ مكان المنافذ القديمة مثل Serial Port وParallel Port.
  • USB 2.0: يسمح هذا الجيل بسرعات حتى 480Mbps وثبت مكان USB في عالم الحوسبة بشكل نهائي. حالياً لا يزال هذا المنفذ هو أقدم الأجيال التي لا تزال متاحة حقاً، كما أنه أول جيل يتيح منافذ USB بقياسات أصغر من الحجم الكامل.
  • USB 3.0: يسمح هذا الجيل بسرعات نقل ملفات حتى 5Gbps بشكل اسمي (لكن واقعياً لا ترتفع السرعة عن 2Gbps عادة. كانت المنافذ التي تدعم هذا الجيل تلون باللون الأزرق لتمييزها عن سابقتها، لكن هذ الأمر مجرد تقليد لا يشمل جميع المنافذ حقاً.
  • USB 3.1: يمتلك هذا الجيل نمطي نقل بيانات مختلفين، حيث يحافظ نمط USB 3.1 Gen 1 على سرعة 5Gbps المتاحة سابقاً، فيما تتضاعف السرعة إلى 10Gbps بالنسبة لـ USB 3.1 Gen 2.
  • USB 3.2: كما سابقه يتوافر هذا المنفذ بنمطي نقل: USB 3.2 Gen 1 مع سرعة 10Gbps وكذلك USB 3.2 Gen 2 مع سرعة 20Gbps.


التسميات المذكورة أعلاه للأجيال هي الأسماء الأصلية التي كانت ثابتة حتى وقت قريب، لكن مع بداية عام 2019 تقرر تغيير التسميات لتصبح كالتالي:



  • ما كان يعرف باسم USB 3.0 وUSB 3.1 Gen 1 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 1 وستمتلك سرعة نقل هي 5Gbps.
  • ما كان يعرف باسم USB 3.1 Gen 2 وUSB 3.2 Gen 1 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 2 وستمتلك سرعة نقل هي 10Gbps.
  • ما كان يعرف باسم USB 3.2 Gen 2 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 2X2 وستمتلك سرعة نقل هي 20Gbps.

كيف تعرف سرعة منفذ USB من الشعار الموجود بجانبه فقط؟

الطريقة الأفضل للتأكد من السرعة المتاحة للمنافذ الموجودة لديك هي البحث في وثائق المواصفات لمعرفة الأجيال التي تنتمي إليها المنافذ، لكن إن كان هذا أمراً صعباً او غير متاح فمن الممكن استنتاج الأمر بسهولة من الشعار الموجود جانب المنفذ:




  • شعار USB المعتاد وحده: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 2.0 وبسرعة 480Mbps فقط، حيث أن الأجيال الأقدم خرجت من الاستخدام منذ سنوات عديدة.
  • شعار USB مع حرفي SS: حرفا SS هنا اختصار لعبارة SuperSpeed التي تعني أن المنفذ يقدم سرعة 5Gbps.
  • شعار USB مع حرفي SS وعدد 10: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 3.2 Gen 2 (وفق التسمية الحديثة) ويقدم سرعة حتى 10Gbps.
  • شعار USB مع حرفي SS وعدد 20: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 3.2 Gen 2X2 الأحدث ويقدم سرعة حتى 20Gbps.
  • شعار صاعقة وفي نهايتها سهم: هذا يعني أن المنفذ يدعم تقنية Thunderbolt 3 التي تسمح بسرعات أعلى حتى 40Gbps كما تسمح بوصل منفذ DisplayPort (عبر وصلة تحويل طبعاً) وعادة ما تسمح بشحن اللابتوب الذي يمتلك المنفذ مباشرة عبر USB.
منذ تقديمها في التسعينيات، باتت منافذ USB بأجيالها وأشكالها المختلفة هي معيار الاتصال المتعارف عليه عالمياً بين الأجهزة الإلكترونية المختلفة. ولفترة من الفترات كان منفذ USB شاملاً بحق بحيث يمكنك أن تتوقع أن تعمل أية أداة USB مع أي منفذ USB كذلك، ولو أن هذه الأمور تغيرت مع الوقت ولم تعد حقيقية بعد تقديم العديد من القياسات المختلفة وحتى تغيير المنفذ بأكمله في السنوات الأخيرة.


في هذا الموضوع سنشرح بشكل مختصر ما هي منافذ USB المختلفة المتاحة اليوم، وسنتناول الأجيال المتتالية بشكل مختصر، والأهم ربما سنقدم دليلاً مبسطاً يتيح لك معرفة جيل وسرعة منفذ USB في حاسوبك أو لابتوبك من النظر إلى الشعار فقط دون الحاجة للغوص بالتفاصيل التقنية.


أنواع منافذ USB المختلفة



في الواقع الدخول في مجال منافذ USB أمر معقد نوعاً ما، فهي مقسمة حسب فئتها وحسب مقاسها كذلك، لكن وبشكل أساسي تصنف المنافذ على أنها من واحدة من الفئات التالية:



  • USB-A: توجد هذه المنافذ في الحواسيب والأجهزة التي من المفترض أن تتحكم بالملحقات المتصلة بها، وفي معظم الحالات يكون شكل المنفذ هو الشكل المعتاد “ذا الحجم الكامل” للمنفذ. وتدعم هذه المنافذ جميع الأجيال باستثناء USB 4 التي لم تصدر بعد.
  • USB-B: توجد هذه المنافذ في الأجهزة التي يفترض بها أن تكون ملحقاً لا أن تتحكم بالطرف الآخر، وتأتي بأشكال متعددة سواء بالحجم الكامل أو القياسات المصغرة التي سنتناولها لاحقاً. يمكن إيجاد هذه المنافذ في الكثير من الهواتف الذكية (الصادرة قبل 3 أعوام أو أكثر) وفي قارئات بطاقات الذاكرة وسواها.
  • USB-AB: يأتي هذا المنفذ ليتيح للجهاز الخاص به أن يكون الطرف المتحكم بالاتصال أو الطرف المُتحكَّم به أيضاً، لكنه ليس متاحاً سوى بقياسات Mini وMicro فقط ولا يدعم سوى الجيل الثاني من اتصال USB فقط لذا فقد بات خارج الاستخدام إلى حد بعيد اليوم.
  • USB-C: هذا المنفذ هو الأحدث بين المنافذ، فهو أصغر حجماً من السابق ولا يتوافر إلا بقياسه الافتراضي (لا توجد نسخ مصغرة منه) حيث يتيح أن يكون متحكماً أو متحَكّماً به كما أنه النوع الوحيد القابل للوصل بالاتجاهين، وفي حال كان هو المنفذ المستخدم يمكنك المراهنة على أنه يستخدم USB 3.2 Gen1 على الأقل.



بالنسبة للقياسات المصغرة من المنفذ، فقد كانت متاحة طوال سنوات طويلة لكنها باتت من الماضي اليوم منذ تقديم USB-C الذي بدأ يسيطر ولو ببطء على عالم اتصالات USB اليوم. على العموم تتوافر منافذ USB-A وUSB-B بثلاثة قياسات مختلفة:



  • الحجم الكامل: في حالة الحجم الكامل يكون منفذ USB-A كما شكله المعتاد الذي نربطه باسم USB عادة، وفي الكثير من الحالات يلون المنفذ حسب الجيل (لكن اللون ليس معياراً دائماً) إذ أن منافذ USB 3.0 وما بعد تمتلك لوناً أزرقاً معظم الأحيان بدلاً من اللون الأسود المعتاد. بالنسبة منافذ USB-B ذات الحجم الكامل فهي تمتلك شكلاً مربعاً غير معتاد، وعدا عن بعض المختصين بالتقنية فمعظم المستخدمين المعتادين لم يتعاملوا مع هذه المنافذ قط.
  • الحجم المصغر Mini-USB: تم تقديم هذا القياس من المنافذ ليكون خياراً أصغر يناسب الأجهزة المحمولة الصغيرة مثل الكاميرات الرقمية والهواتف الذكية مثلاً. تأتي هذه المنافذ من فئة B أو AB عادة، واليوم لم تعد موجودة في الواقع بل تلاشت سيطرتها مقابل معيار Micro-USB التالي.
  • الحجم الأصغر Micro-USB: في حال كنت تمتلك هاتفاً ذكياً قديماً فأنت على الأرجح تعرف هذا المنفذ جيداً، فهو أصغر حجم صدر قط لمنافذ USB وحتى أنه أصغر من USB-C. ومع أن هذا المنفذ لا يزال قيد الاستخدام اليوم وبالأخص في الهواتف القديمة، فهو في طريقه للزوال لصالح USB-C.



أجيال منافذ USB



إن كانت الأمور مشوشة قليلاً من حيث منافذ USB وأشكالها وقياساتها، فالأمور ليست أبسط حقاً من حيث الأجيال والسرعات، لكن سنحاول تبسيط الأمر قدر الإمكان فيما يلي:



  • USB 1.0: هذا هو الجيل الأول من منافذ USB، كان يسمح بسرعات تصل حتى 5Mbps فقط ولم يستخدم على نطاق واسع حقاً حيث كان بطيئاً حتى بمعايير التسعينيات.
  • USB 1.1: هو تعديل على الجيل الأول من حيث المبدأ، حيث سمح بسرعات تصل إلى 12Mbps وكان اول الأجيال التي تنتشر على نطاق واسع في العديد من الحواسيب والملحقات وبدأ يأخذ مكان المنافذ القديمة مثل Serial Port وParallel Port.
  • USB 2.0: يسمح هذا الجيل بسرعات حتى 480Mbps وثبت مكان USB في عالم الحوسبة بشكل نهائي. حالياً لا يزال هذا المنفذ هو أقدم الأجيال التي لا تزال متاحة حقاً، كما أنه أول جيل يتيح منافذ USB بقياسات أصغر من الحجم الكامل.
  • USB 3.0: يسمح هذا الجيل بسرعات نقل ملفات حتى 5Gbps بشكل اسمي (لكن واقعياً لا ترتفع السرعة عن 2Gbps عادة. كانت المنافذ التي تدعم هذا الجيل تلون باللون الأزرق لتمييزها عن سابقتها، لكن هذ الأمر مجرد تقليد لا يشمل جميع المنافذ حقاً.
  • USB 3.1: يمتلك هذا الجيل نمطي نقل بيانات مختلفين، حيث يحافظ نمط USB 3.1 Gen 1 على سرعة 5Gbps المتاحة سابقاً، فيما تتضاعف السرعة إلى 10Gbps بالنسبة لـ USB 3.1 Gen 2.
  • USB 3.2: كما سابقه يتوافر هذا المنفذ بنمطي نقل: USB 3.2 Gen 1 مع سرعة 10Gbps وكذلك USB 3.2 Gen 2 مع سرعة 20Gbps.


التسميات المذكورة أعلاه للأجيال هي الأسماء الأصلية التي كانت ثابتة حتى وقت قريب، لكن مع بداية عام 2019 تقرر تغيير التسميات لتصبح كالتالي:



  • ما كان يعرف باسم USB 3.0 وUSB 3.1 Gen 1 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 1 وستمتلك سرعة نقل هي 5Gbps.
  • ما كان يعرف باسم USB 3.1 Gen 2 وUSB 3.2 Gen 1 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 2 وستمتلك سرعة نقل هي 10Gbps.
  • ما كان يعرف باسم USB 3.2 Gen 2 سيصبح اسمها USB 3.2 Gen 2X2 وستمتلك سرعة نقل هي 20Gbps.

كيف تعرف سرعة منفذ USB من الشعار الموجود بجانبه فقط؟

الطريقة الأفضل للتأكد من السرعة المتاحة للمنافذ الموجودة لديك هي البحث في وثائق المواصفات لمعرفة الأجيال التي تنتمي إليها المنافذ، لكن إن كان هذا أمراً صعباً او غير متاح فمن الممكن استنتاج الأمر بسهولة من الشعار الموجود جانب المنفذ:




  • شعار USB المعتاد وحده: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 2.0 وبسرعة 480Mbps فقط، حيث أن الأجيال الأقدم خرجت من الاستخدام منذ سنوات عديدة.
  • شعار USB مع حرفي SS: حرفا SS هنا اختصار لعبارة SuperSpeed التي تعني أن المنفذ يقدم سرعة 5Gbps.
  • شعار USB مع حرفي SS وعدد 10: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 3.2 Gen 2 (وفق التسمية الحديثة) ويقدم سرعة حتى 10Gbps.
  • شعار USB مع حرفي SS وعدد 20: هذا يعني أن المنفذ من جيل USB 3.2 Gen 2X2 الأحدث ويقدم سرعة حتى 20Gbps.
  • شعار صاعقة وفي نهايتها سهم: هذا يعني أن المنفذ يدعم تقنية Thunderbolt 3 التي تسمح بسرعات أعلى حتى 40Gbps كما تسمح بوصل منفذ DisplayPort (عبر وصلة تحويل طبعاً) وعادة ما تسمح بشحن اللابتوب الذي يمتلك المنفذ مباشرة عبر USB.