الصين الأولى عالمياً والعراق الأول عربياً في عدد كاميرات المراقبة
https://ift.tt/2EzMcu8
وفقًا لتحليل جديد أجرته شركة "Compareitech" الإنجليزية، فإن المدن في الصين تخضع لأكبر مراقبة لكاميرات المراقبة التلفزيونية المغلقة في العالم. ومع ذلك، فإن بعض المقيمين في المدن بجميع أنحاء المملكة المتحدة والهند سيجدون أنفسهم محاطين بعدد كبير من العيون الساهرة، حيث تم العثور على عدد كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة العامة في 150 مدينة من حيث عدد السكان في جميع أنحاء العالم.
وجاء العراق في مقدمة الدول العربية بأكثر الكاميرات الموجودة، حيث بينت الإحصائية أن بغداد تمتلك 20 ألف كاميرا نوع "CCTV" موزعة على كافة أنحاء العاصمة، فيما بلغ عدد كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة لكل 1000 شخص 16 ألفاً و800 كاميرا، تلتها الدار البيضاء في المغرب بعدد كاميرات تبلغ 760 ومن ثم الخرطوم في السودان بعدد 690 كاميرا.
وتخدم كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة "CCTV" العديد من الأغراض، بدءًا من منع الجريمة إلى مراقبة حركة المرور وصولاً إلى مراقبة العمليات الصناعية في بيئات غير مناسبة للبشر.
وعزز العصر الرقمي من انتشار مراقبة الدوائر التلفزيونية المغلقة، وأصبحت الكاميرات أفضل وأرخص، بينما يمكن الوصول إلى تدفقات الفيديو الحية عن بعد وتخزينها على الإنترنت وتمريرها.
واعتماد تقنية التعرف على الوجوه يجعل من الممكن لكل من الكيانات العامة والخاصة التحقق على الفور من هوية أي شخص يمر بكاميرا "CCTV".
وفقًا لتحليل جديد أجرته شركة "Compareitech" الإنجليزية، فإن المدن في الصين تخضع لأكبر مراقبة لكاميرات المراقبة التلفزيونية المغلقة في العالم. ومع ذلك، فإن بعض المقيمين في المدن بجميع أنحاء المملكة المتحدة والهند سيجدون أنفسهم محاطين بعدد كبير من العيون الساهرة، حيث تم العثور على عدد كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة العامة في 150 مدينة من حيث عدد السكان في جميع أنحاء العالم.
وجاء العراق في مقدمة الدول العربية بأكثر الكاميرات الموجودة، حيث بينت الإحصائية أن بغداد تمتلك 20 ألف كاميرا نوع "CCTV" موزعة على كافة أنحاء العاصمة، فيما بلغ عدد كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة لكل 1000 شخص 16 ألفاً و800 كاميرا، تلتها الدار البيضاء في المغرب بعدد كاميرات تبلغ 760 ومن ثم الخرطوم في السودان بعدد 690 كاميرا.
وتخدم كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة "CCTV" العديد من الأغراض، بدءًا من منع الجريمة إلى مراقبة حركة المرور وصولاً إلى مراقبة العمليات الصناعية في بيئات غير مناسبة للبشر.
وعزز العصر الرقمي من انتشار مراقبة الدوائر التلفزيونية المغلقة، وأصبحت الكاميرات أفضل وأرخص، بينما يمكن الوصول إلى تدفقات الفيديو الحية عن بعد وتخزينها على الإنترنت وتمريرها.
واعتماد تقنية التعرف على الوجوه يجعل من الممكن لكل من الكيانات العامة والخاصة التحقق على الفور من هوية أي شخص يمر بكاميرا "CCTV".