كلمات إنكليزية اشتُقّت عن العربية ستفاجئك!! اليوم العالمي للغة العربية
https://ift.tt/36Sw3sn
يحتفل العالم، اليوم الأربعاء، 18 ديسمبر/كانون الأول باليوم العالمي للغة العربية. وتقرر الاحتفال باللغة العربية في هذا التاريخ لكونه اليوم الذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 في ديسمبر عام 1973، والذي يقر بموجبه إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة، إلى جانب الإنجليزية والصينية والإسبانية والفرنسية والروسية.
وفي حين ستحتفل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) باليوم العالمي للغة العربية، في العاصمة الفرنسية باريس، بإقامة ثلاث موائد مستديرة مخصصة لبحث موضوع "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي"، احتفلت السفارة البريطانية في العراق بهذا اليوم على طريقتها، حيث شاركت بعض الكلمات الإنجليزية التي اكتشفت أنها ذات جذور عربية!
ونشرت السفارة على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عددا من الكلمات المستوحاة من العربية، بينها الجبر algebra، وليمون lemon، وسفاري safari، وقطن cotton وغيرها.
نتطلع الى يوم اللغة العربية في ١٨ ديسمبر / كانون الاول، حيث سنشارككم بعض الكلمات الانكليزية التي اكتشفنا اثناء التحضير لهذا اليوم انها ذات جذور عربية !#SevenDaysofArabic pic.twitter.com/WOccq0JxFM— UK in Iraq 🇬🇧🇮🇶 (@UKinIraq) December 11, 2019
وعن هذا اليوم، قالت الأمم المتحدة في بيانها المعلنة فيه اللغة العربية لغة رسمية، إن الجمعية العامة للأمم المتحدة "تدرك ما للغة العربية من دور هام في حفظ ونشر حضارة الإنسان وثقافته".
إلى ذلك قررت عام 2010 الاحتفال بلغات أعضائها الرسمية، وحددت يوم 18 ديسمبر/كانون الأول يوماً عالمياً للغة العربية. ثم كان أول احتفال باليوم العالمي للغة العربية، هو الذي أقامته (اليونسكو) عام 2012، ودعت فيه إلى الترويج الرسمي والأممي للغة العربية، في هذا اليوم.
وتعتقد اليونسكو، بإبداع اللغة العربية، بحسب بيانها الرسمي، مؤكدة أن في العربية "آيات جمالية تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم الهندسة والشعر والفلسفة والغناء".
واللغة العربية يتكلّم بها أكثر من 400 مليون عربي، فضلاً من أن ملياراً ونصف المليار من المسلمين حول العالم، يحتاجون إلى استعمالها في شؤون شتى، خاصة في ما يتعلق بالقرآن الكريم والعبادات والشعائر والسنّة النبوية الشريفة ومختلف فروع الفقه الإسلامي، فضلاً عن تاريخ الأدب العربي الذي يضم مئات المجلدات والمصنفات والتراجم والآثار الأدبية والعلمية على مختلف فروعها.
يحتفل العالم، اليوم الأربعاء، 18 ديسمبر/كانون الأول باليوم العالمي للغة العربية. وتقرر الاحتفال باللغة العربية في هذا التاريخ لكونه اليوم الذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 في ديسمبر عام 1973، والذي يقر بموجبه إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة، إلى جانب الإنجليزية والصينية والإسبانية والفرنسية والروسية.
وفي حين ستحتفل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) باليوم العالمي للغة العربية، في العاصمة الفرنسية باريس، بإقامة ثلاث موائد مستديرة مخصصة لبحث موضوع "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي"، احتفلت السفارة البريطانية في العراق بهذا اليوم على طريقتها، حيث شاركت بعض الكلمات الإنجليزية التي اكتشفت أنها ذات جذور عربية!
ونشرت السفارة على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عددا من الكلمات المستوحاة من العربية، بينها الجبر algebra، وليمون lemon، وسفاري safari، وقطن cotton وغيرها.
نتطلع الى يوم اللغة العربية في ١٨ ديسمبر / كانون الاول، حيث سنشارككم بعض الكلمات الانكليزية التي اكتشفنا اثناء التحضير لهذا اليوم انها ذات جذور عربية !#SevenDaysofArabic pic.twitter.com/WOccq0JxFM— UK in Iraq 🇬🇧🇮🇶 (@UKinIraq) December 11, 2019
وعن هذا اليوم، قالت الأمم المتحدة في بيانها المعلنة فيه اللغة العربية لغة رسمية، إن الجمعية العامة للأمم المتحدة "تدرك ما للغة العربية من دور هام في حفظ ونشر حضارة الإنسان وثقافته".
إلى ذلك قررت عام 2010 الاحتفال بلغات أعضائها الرسمية، وحددت يوم 18 ديسمبر/كانون الأول يوماً عالمياً للغة العربية. ثم كان أول احتفال باليوم العالمي للغة العربية، هو الذي أقامته (اليونسكو) عام 2012، ودعت فيه إلى الترويج الرسمي والأممي للغة العربية، في هذا اليوم.
وتعتقد اليونسكو، بإبداع اللغة العربية، بحسب بيانها الرسمي، مؤكدة أن في العربية "آيات جمالية تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم الهندسة والشعر والفلسفة والغناء".
واللغة العربية يتكلّم بها أكثر من 400 مليون عربي، فضلاً من أن ملياراً ونصف المليار من المسلمين حول العالم، يحتاجون إلى استعمالها في شؤون شتى، خاصة في ما يتعلق بالقرآن الكريم والعبادات والشعائر والسنّة النبوية الشريفة ومختلف فروع الفقه الإسلامي، فضلاً عن تاريخ الأدب العربي الذي يضم مئات المجلدات والمصنفات والتراجم والآثار الأدبية والعلمية على مختلف فروعها.