غرائب الجمعة السوداء.. بريطاني اشترى ساعة آبل فأرسلوا إليه ما لم يتوقعه !
https://ift.tt/2r91Q9s
بريطاني يتسلم مكبس غطاس من أمازون بدلا من ساعة آبل |
تخيل أنك انتظرت عاما كاملا كي تشتري جهازا إلكترونيا أردته بشدة، ثم يصلك شيء لا علاقة له بالإلكترونيات بتاتا.
هذا ما حدث بالفعل مع رجل في العاصمة البريطانية لندن، إذ حاول جون براون أن ينتهز يوم الجمعة السوداء لشراء ساعة آبل بسعر مخفض قدره 387 دولار، لكنه في النهاية تسلم مكبس غطاس مخصص للمراحيض، ثمنه خمسة دولارات، حسب ما نقل موقع "فوكس نيوز".
"لقد كان هذا قبل الكريسماس، وكنت أريد واحدة (ساعة آبل) منذ زمن طويل، انتظرت الجمعة السوداء خصيصا، وكانت خطوة محسوبة من قبلي، وقد تسلمته (الطرد) في مقر عملي، نزلت إلى الاستقبال لتسلمه"، يضيف براون.
"عندما فتحته أمام موظفي الاستقبال ضجوا بالضحك. لقد كانوا في حالة من الهيستيريا الكاملة. بينما كنت أستشيط غضبا، وكنت أحاول إخفاء حالتي هذه أمامهم. لقد كنت منزعجا"، يضيف براون.
وأخبر براون شبكة SWNS البريطانية، أنه اعتبر هذا خطأ كبيرا من قبل أمازون، لم يكن يستطيع تصديقه.
ورغم اعتراف أمازون لبراون بأن الطلب الذي تسلمه كان بالخطأ، كان البريطاني على موعد مع سماع خبر آخر سيء، وهو عدم وجود لون وتصميم الساعة التي طلبها بعد نفادها خلال الوقت الذي تم فيه اكتشاف الخطأ.
وأضاف براون "حاولت طلبها للمرة الثانية، لكنها نفدت، لقد أزعجني هذا بشدة. لم يكن هذا جيدا كفاية، وذهبت كل خططي لشراء الساعة أدراج الرياح."
بريطاني يتسلم مكبس غطاس من أمازون بدلا من ساعة آبل |
تخيل أنك انتظرت عاما كاملا كي تشتري جهازا إلكترونيا أردته بشدة، ثم يصلك شيء لا علاقة له بالإلكترونيات بتاتا.
هذا ما حدث بالفعل مع رجل في العاصمة البريطانية لندن، إذ حاول جون براون أن ينتهز يوم الجمعة السوداء لشراء ساعة آبل بسعر مخفض قدره 387 دولار، لكنه في النهاية تسلم مكبس غطاس مخصص للمراحيض، ثمنه خمسة دولارات، حسب ما نقل موقع "فوكس نيوز".
"لقد كان هذا قبل الكريسماس، وكنت أريد واحدة (ساعة آبل) منذ زمن طويل، انتظرت الجمعة السوداء خصيصا، وكانت خطوة محسوبة من قبلي، وقد تسلمته (الطرد) في مقر عملي، نزلت إلى الاستقبال لتسلمه"، يضيف براون.
"عندما فتحته أمام موظفي الاستقبال ضجوا بالضحك. لقد كانوا في حالة من الهيستيريا الكاملة. بينما كنت أستشيط غضبا، وكنت أحاول إخفاء حالتي هذه أمامهم. لقد كنت منزعجا"، يضيف براون.
وأخبر براون شبكة SWNS البريطانية، أنه اعتبر هذا خطأ كبيرا من قبل أمازون، لم يكن يستطيع تصديقه.
ورغم اعتراف أمازون لبراون بأن الطلب الذي تسلمه كان بالخطأ، كان البريطاني على موعد مع سماع خبر آخر سيء، وهو عدم وجود لون وتصميم الساعة التي طلبها بعد نفادها خلال الوقت الذي تم فيه اكتشاف الخطأ.
وأضاف براون "حاولت طلبها للمرة الثانية، لكنها نفدت، لقد أزعجني هذا بشدة. لم يكن هذا جيدا كفاية، وذهبت كل خططي لشراء الساعة أدراج الرياح."