منظمة الصحة العالمية تصنف الإرهاق الوظيفي كمرض ومشكلة صحية


http://bit.ly/2HIwifV
أعلنت منظمة الصحة العالمية لأول مرة إدراج إرهاق العمل (الإرهاق الوظيفي) ضمن قائمة التصنيف الدولي للأمراض والمشكلات الصحية.

وجرى اتخاذ القرار خلال الجمعية العالمية للصحة في مدينة جنيف السويسرية، التي اختتمت أعمالها الثلاثاء، وفق ما ذكر موقع "سي إن إن".

وأوضح المصدر أن الإعلان هذا يأتي بعد سنوات وعقود من النقاش بين الخبراء والمتخصصين حول ما إذا كان يجب اعتبار الإرهاق المرتبط بالعمل حالة طبية يجب التعامل معها.

ووفق الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية، فإن الإرهاق الوظيفي أو المهني بات له تعريف جديد، يقصد به "متلازمة ناتجة عن الإجهاد المزمن في مكان العمل لم يتم التعامل معها بنجاح".

وتابعت "يتميز بثلاثة أبعاد، هي: الشعور باستنزاف الطاقة أو استنفادها - زيادة مشاعر السلبية أو التخوف المتعلقة بالوظيفة - تراجع الكفاءة المهنية".

وختمت تعريفها بالقول "لا يجب إسقاط تعريف الإرهاق المهني على مجالات الحياة الأخرى".

ويعتبر التصنيف الدولي للأمراض والمشكلات الصحية دليلا إرشاديا شاملا للمؤسسات الصحية حول العالم، ويستخدم لمعرفة الاتجاهات والإحصاءات الصحية.
أعلنت منظمة الصحة العالمية لأول مرة إدراج إرهاق العمل (الإرهاق الوظيفي) ضمن قائمة التصنيف الدولي للأمراض والمشكلات الصحية.

وجرى اتخاذ القرار خلال الجمعية العالمية للصحة في مدينة جنيف السويسرية، التي اختتمت أعمالها الثلاثاء، وفق ما ذكر موقع "سي إن إن".

وأوضح المصدر أن الإعلان هذا يأتي بعد سنوات وعقود من النقاش بين الخبراء والمتخصصين حول ما إذا كان يجب اعتبار الإرهاق المرتبط بالعمل حالة طبية يجب التعامل معها.

ووفق الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية، فإن الإرهاق الوظيفي أو المهني بات له تعريف جديد، يقصد به "متلازمة ناتجة عن الإجهاد المزمن في مكان العمل لم يتم التعامل معها بنجاح".

وتابعت "يتميز بثلاثة أبعاد، هي: الشعور باستنزاف الطاقة أو استنفادها - زيادة مشاعر السلبية أو التخوف المتعلقة بالوظيفة - تراجع الكفاءة المهنية".

وختمت تعريفها بالقول "لا يجب إسقاط تعريف الإرهاق المهني على مجالات الحياة الأخرى".

ويعتبر التصنيف الدولي للأمراض والمشكلات الصحية دليلا إرشاديا شاملا للمؤسسات الصحية حول العالم، ويستخدم لمعرفة الاتجاهات والإحصاءات الصحية.